سوريتنا صحافة حرة – لسوريا الحرة
أعلن مجلس كنائس الشرق الأوسط في بيان، أنه “بناءً على قرار اللجنة التنفيذية، يسمي يوم 22 نيسان من كل عام، ذكرى خطف مطراني حلب، المطران بولس يازجي والمطران غريغوريوس يوحنا إبراهيم، “اليوم المسكوني للمخطوفين والمُغَيّبين قسرًا”، ويصبح هذا اليوم جزءاً من روزنامة عمله، كما تصبح مكافحة هذه الظاهرة جزءاً من مشاريعه في مجال التوعية والمناصرة، ضمن برامج إعادة تأهيل الرأسمال الاجتماعي والكرامة الإنسانية.
ستعمد فرق العمل المعنية في المجلس الى إرساء برامج متخصصة في هذا المجال وعلى شتى الصعد، مع الهيئات الكنسية والأهلية والدولية المعنية، كما سيعقد المجلس ندوة متخصصة حول موضوع الخطف والتغييب القسري كل عام في التاريخ عينه.
إضافة الى ذلك، سيطلق المجلس مشاريع بحثية حول الموضوع، بالتنسيق مع الجامعات ومراكز الأبحاث المتخصصة في الشرق الأوسط، تؤدي الى برامج توعية ومؤتمرات عامة حول ظاهرة الخطف والتغييب القسري”.
نقلا عن موقع “MTV” اللبناني
