قتل ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون جراء انفجار سيارة مفخخة في بلدة سلوك بريف الرقة الشمالي، الخاضع لسيطرة “الجيش الوطني” السوري، وتضاربت الآراء في عدد ضحايا التفجير، إلا أن الواقعة تشير إلى شدة الانفجار واحتمالات الزيادة في عدد الضحابا، وهو أول تفجير يستهدف مناطق المعارضة في اليوم الأول من العام الجديد 2020.
وهذا التفجير هو الخامس خلال شهرين ونصف وهو الأول في العام الجديد، ولم تهدأ سلسلة التفجيرات في مناطق سيطرة الجيش الوطني منذ تحريرهم مناطق في شرق الفرات من أيدي المسلحين الأكراد خلال عملية نبع السلام .