العلمانيون وأزدواجية المعايير والكيل بمكيالين… هل هم حاقدون؟

في الفيديو الجديد مع مشعل، يشير إلى نقطة جدا جوهرية وهي أن الموقف من الجريمة ندينها وينبغي أن تدان من دون النظر لهوية المجرم وهوية الضحية، فالجريمة هي جريمة والمجرم هو ذاته أكان من هذه الطائفة أو تلك أو من هذه القومية أو الأخرى… في النهاية الإنسانية لا تتجزأ… لكن مصيبتنا مع مدعي العلمانية ومثقفي الطوائف… فهل نحن أمام بشر حاقدين لهذه الدرجة…؟ التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق

شاهد أيضاً

حروب الصورة والوردة الإسرائيلية

لا حدود لمظاهر الانحياز الفاضح للرواية الإسرائيلية ولجيش الاحتلال الإسرائيلي لدى كبريات وسائل الإعلام الغربية المقروءة والمسموعة والمرئية على حدّ سواء؛ خاصة تلك التي تزعم عراقة في التأسيس والتقاليد والمهنية العالية (مثل الـBBC البريطانية)، والكفاءة التكنولوجية الفائقة في مختلف جوانب التغطية المباشرة أو عن بُعد (مثل الـCNN الأمريكية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *