لقمان سليم في الأمم المتحدة… وسابقة في تاريخ لبنان.. ما هي؟


في سابقةٍ لم يشهدها تاريخ لبنان المزدحم بالاغتيالات السياسيّة، تبنّى ثلاثة مقرّرين من الامم المتحدة – فرع حقوق الانسان في يوم 22 آذار الماضي قضيّة الناشط الذي تعرّض للاغتيال لقمان سليم وهم: دياغو غارسيا، وسايان وإيرين خان، وموريس تيدبال بينز.

إشارة الى أنّ مهمّة المقرّرين هي “الضغط على المحقّقين المحليّين للقبض على القتلة المأجورين ومنهم الى أسيادهم”، و”تحبير ملف مفصّل يضم ما توفّر لهم من معلومات وأدلة يُرفع الى الامين العام للامم المتّحدة قبل تعميمه”.

شاهد أيضاً

حروب الصورة والوردة الإسرائيلية

لا حدود لمظاهر الانحياز الفاضح للرواية الإسرائيلية ولجيش الاحتلال الإسرائيلي لدى كبريات وسائل الإعلام الغربية المقروءة والمسموعة والمرئية على حدّ سواء؛ خاصة تلك التي تزعم عراقة في التأسيس والتقاليد والمهنية العالية (مثل الـBBC البريطانية)، والكفاءة التكنولوجية الفائقة في مختلف جوانب التغطية المباشرة أو عن بُعد (مثل الـCNN الأمريكية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *