في سابقةٍ لم يشهدها تاريخ لبنان المزدحم بالاغتيالات السياسيّة، تبنّى ثلاثة مقرّرين من الامم المتحدة – فرع حقوق الانسان في يوم 22 آذار الماضي قضيّة الناشط الذي تعرّض للاغتيال لقمان سليم وهم: دياغو غارسيا، وسايان وإيرين خان، وموريس تيدبال بينز.
إشارة الى أنّ مهمّة المقرّرين هي “الضغط على المحقّقين المحليّين للقبض على القتلة المأجورين ومنهم الى أسيادهم”، و”تحبير ملف مفصّل يضم ما توفّر لهم من معلومات وأدلة يُرفع الى الامين العام للامم المتّحدة قبل تعميمه”.