سوريتنا-خاص :
للأسبوع الثالث على التوالي تتواصل حملة ” لاشرعية للأسد وانتخاباته” في الداخل السوري وبلدان اللجوء ومنها أوروبا.
وقد شهدت المدن والبلدات والقرى السورية في الجنوب والشمال أعراس من التظاهرات أعادة الثورة إلى أيامها الأولى، تأكيدا على عزم وإصرار السوريين الأحرار لمواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها التي ضحوا بدمائهم الزكية وقدموا أكثر من مليون شهيد على مذبح الثورة..
وكذلك كانت بعض العواصم الأوروبية مسرحا للتظاهرات تأكيدا ورفضا لاستمرار وجود نظام الأسد في الحياة السياسية لسورية و إيصال صوتهم للعالم والرسالة ومفادها أنه لا يجوز لمجرم قاتل بحسب ما ردد المتظاهرون أن يسمح له بالترشح مجددا، فمكانه ليس في القصر بل في السجن..