بالفيديو..كارثة وفاجعة القرن الحادي والعشرين.. من ينهي مأساة السوريين.. ؟؟

مسن سوري من غوطة دمشق يستغيث مناشدا أهل الخير والنخوة، تقديم المساعدة الإسعافية الفورية العاجلة لـ 85% من الشعب السوري الجائع.. في ظل تفاقم الوضع المعيشي الذي وصل لمرحلة الخطورة التي تنذر بعواقب وخيمة، لا تحمد عقباها في ظل عجز نظام الأسد عن تلبية أدنى مقومات العيش، ومحاولته الدائمة لملمة ما تبقى لديه من فتات العملة لتمويل حربه المجنونة الظالمة على الشعب، وذلك لشراء مزيد من السلاح والذخيرة التي أوشكت هي الآخرى على النفاذ….. فهل هناك ممن يدعون ويسمون أنفسهم بالنخب السورية، العمل على انتشال شعبنا الجائع من براثن الأسد الذي لا يفهم إلا لغة الدم والقتل والأجرام…؟
هل تبقى لدى العرب والمسلمين والعالم شيء من نخوة وإنسانية إنقاذ هذا الشعب…. ؟ نأمل أن في دنيانا أهل الخير والمعروف.