إقرأ هذه الدراسة المرعبة عن علونة الجيش

لعب جيش الأسد و لا يزال دوراً أساسياً في المحافظة على السلطة القائمة منذ عقود في سورية، وأثبت مجدداً أن ولائه لـ” نظام الأسد” وليس للوطن والشعب، وانخراطه منذ بداية الثورة السورية عام 2011 ضد الشعب  يعتبر أكبر نكسة لهذا الجيش والتي أدت إلى خلق تصدعات كبيرة ومتنوعة أفقدته كلياً الحياد وحتى القدرة على المحافظة على هذا الحياد.
وتبين الدراسة أدناه التي نشرها “مركز عمران للدراسات” بنية هذا الجيش الذي أثبت طائفية خبرها السوريون المعارضون للأسد حيث دمر هذا الجيش  معظم بيوتهم وهجر أكثرهم

وظهر جليا من خلال الدراسة أن الثقل المركزي في الجيش للضباط المنحدرين من اللاذقية بشكل أساسي، ومن جبلة والقرداحة بشكل خاص.

وتختلف الأسباب التي أوصلت الجيش السوري لحالة عالية من العلونة، وبالطبع هذه العلونة موجودة على مستوى القيادات أو على مستوى الممارسة الفعلية في صفوف الجيش.

وعزت الدراسة “علونة الجيش” إلى أسباب تاريخية كالأساس الذي بني عليه الجيش منذ قضية وحدات المشرق الخاصة، وبأسباب تتعلق بوصول حزب البعث العربي الاشتراكي عبر انقلاب عام 1963 وسيطرة الضباط البعثيين من الأقليات الطائفية في سوريا على مجلس قيادة الثورة، والصراع مع حركة الإخوان المسلمين. وحادثة مدرسة المدفعية في حلب. وصولاً لأحداث الثورة السورية منذ 2011.

لقراءة الدراسة كاملة إضغط على الرابط أدناه

https://wp.me/abtkXv-4qQ

شاهد أيضاً

بالصور: أكبر المظاهرات المنددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة

اسطنبول لندن لندن مصر المغرب فرنسا اسبانيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *